و كان يحتضنها كما كانت تحتضن هي جذع الشجرة التي كانت مربوطة اليها و زبه يدخل في كسها عميقا ثم يخرجه قليلا و يعود الى ادخاله مرة اخرى بكل قوة و هو ينيك و يتمتع بالكس و السكس الساخن . ثم حاول رفع رجليها حتى يفتحهما و لكن الفتاة كانت مربوطة و ثقيلة و هو ما جعل الرجل يثني ركبتيه قليلا و يعيد ادخال زبه بقوة في كس الفتاة التي سخنت اكثر و هي ترتعش رغم انها كانت مربوطة الى الشجرة و الرجل بقي يتمتع بالكس و زبه يدخل بحرارة و حلاوة و متعة كبيرة في رحم الفتاة الجميلة . و اثناء النيك كان الشاب في كل مرة يشعر ان الشهوة تزيد و تكبر اكثر و هو يدخل الزب في الكس مع حبيبته و هو ينيكها في الغابة حتى اخرج منيه و ماء شهوته على جسمها بعدما شبع من النيك و الكس اللذيذ و اطفئ محنته باحلى لذة جنسية ممكنة
ينيكها و يصورها و هو خلفها يدخل لها الزب في وضعية الكلبة و هي تتغنج بكل قوة
ينيكها في الأسانسير ويجيب لبنه في كسها وهي من تحته تصرخ من المحنة والهيجان
ينيكها ابو الزب الكبير ويتمتع متعة جنسية عالية مع حرارة فرجها الضيق الجميل
ينيكها صاحب العضلات القوية و يمتع لها كسها بحرارة زبه و قوته الجنسية الرهيبة
ينيكها بوضعية نار و يعلقها من فمها على زبه و يلحس كسها و هي مقلوبة و تستمتع
ينيكها من الترمة الكبيرة و يطبع زبو للقلاوي في ترمتها الشابة و هي تتعصر و توحوح